هذه حالة وفاة ولكنها من نوع اخر
فليس من الضرورى ان نعبر عن الموت انه
انقطاع الحياة وازهاق الروح
وصعودها الى بارئها
فمن يؤمن بالبعث يعلم ان الموت هو مجرد حاله عابره للانتقال من مكان الى مكان اخر
وكلنا كمسلمون نؤمن بذلك ونوقن به ونسلم له
اعلم انكم جميعا عندما رايتم العنوان اقبلتم على الموضوع حتى يخط كل منك دعوه بالعفو
والغفران لهذا المتوفى عسى الله ان يتقبل ويصفح عنه
اتعلمون من المتوفى
قلب مات من كثرة المعاصى
فاصبح باردا برود الثلج فى قاع المحيطات
لا يتحرك ولا يتاثر ولا تنشط دمائه
الموت الحقيقي هو ان تموت وانت ما زلت حيا ترزق"
ليس بالضرورة
أن تلفظ أنفاسك
وتغمض عينيك
ويتوقف قلبك عن النبض
ويتوقف جسدك عن الحركة
كي يقال...
انك فارقت الحياة...
فبيننا الكثير من الموتى
يتحركون
يتحدثون
يأكلون
يشربون
يضحكون
لكنهم موتى..يمارسون
الحياة بلا حياة
الموت الحقيقى هو موت القلوب وغفلتها عن ذكر الله
الموت الحقيقى هو انكسار النفس وذلها وبيعها للشيطان سلعة رخيصه
الموت الحقيقى ان تنسى من خلقت من اجل عبادته
وانت تفسد فى ارضه وتعصاه تحت سماءه وتأكل من رزقه
هذا هو الموت الحقيقى وهذا هو المتوفى
الذى لا يعلم انه قد فارق الحياه وهو
مازال فيها
دمتم
فى حفظ الله
فليس من الضرورى ان نعبر عن الموت انه
انقطاع الحياة وازهاق الروح
وصعودها الى بارئها
فمن يؤمن بالبعث يعلم ان الموت هو مجرد حاله عابره للانتقال من مكان الى مكان اخر
وكلنا كمسلمون نؤمن بذلك ونوقن به ونسلم له
اعلم انكم جميعا عندما رايتم العنوان اقبلتم على الموضوع حتى يخط كل منك دعوه بالعفو
والغفران لهذا المتوفى عسى الله ان يتقبل ويصفح عنه
اتعلمون من المتوفى
قلب مات من كثرة المعاصى
فاصبح باردا برود الثلج فى قاع المحيطات
لا يتحرك ولا يتاثر ولا تنشط دمائه
الموت الحقيقي هو ان تموت وانت ما زلت حيا ترزق"
ليس بالضرورة
أن تلفظ أنفاسك
وتغمض عينيك
ويتوقف قلبك عن النبض
ويتوقف جسدك عن الحركة
كي يقال...
انك فارقت الحياة...
فبيننا الكثير من الموتى
يتحركون
يتحدثون
يأكلون
يشربون
يضحكون
لكنهم موتى..يمارسون
الحياة بلا حياة
الموت الحقيقى هو موت القلوب وغفلتها عن ذكر الله
الموت الحقيقى هو انكسار النفس وذلها وبيعها للشيطان سلعة رخيصه
الموت الحقيقى ان تنسى من خلقت من اجل عبادته
وانت تفسد فى ارضه وتعصاه تحت سماءه وتأكل من رزقه
هذا هو الموت الحقيقى وهذا هو المتوفى
الذى لا يعلم انه قد فارق الحياه وهو
مازال فيها
دمتم
فى حفظ الله